![]() |
الأستشارات المجنونة |
استشارات المجنونه في الكنوز
أحب أن أتحدث عن مفهوم " التاريخ المجنون " الذي يتردد كثيرًا بين الهواة التنقيب، على الرغم من أنه ليس مصطلحًا أكاديميًا دقيقًا. هذه التسمية بسبب الغموض وغرابة هذه الاستشارات مقارنة بالتعارف المتعارف عليها التقليدية .
خصائص هذه الاستشارات
اولا/ الغموض
ما يواجه هذه الاشارات هو غموضها. بالإضافة إلى تضيف خطوط أو نسخة مشوهة لا تشبه أي رمز معروف
ثانيا/ التكرار بلا معنى
في حالات أخرى، قد تجد العديد من النصوص المتداخلة بطريقة غير مفهومة وبالتالي تشعر بالشعره
ثالثا/ التركيب
ولاحظت خلال بحثي أن بعض هذه الاستشارات المجنونه تكون في أماكن غير متوقعة . تخيل أن تجدها على سقف مموج منقى، أو على صخره رفيعة في مكان ناء.
رابعا/ التضليل
الأكثر إثارة للاهتمام هو أن بعض الأمور قد تكون مجرد خدعة مؤقتة لمكان مخصص للكنز.
خامسا/ التراكمات
ما يزيد التعقيد أن هذه الشارات المجنونه قد تجمع بين عناصر متضاربة. مثلاً، قد ترى رمزاً يجمع بين عين وأفعى . هذا النوع من التركيبات غير مفهومه هو ما دف
"مجنونة .
امثله على الاشارات المجنونه
أثناء بحثي في هذا المجال، شاهدت بعض هذه النصائح على بلاك. يبدو أن هناك الكثير من الاقتراحات التي أثرت على مواقع التأثير، الكتل الخاصة بك التي تبدو وكأنها خفيفة الوزن أو طائر له رأسان. الأمر شوقني لدراستها في الحضارات
قديم.
![]() |
استشارات المجنونه |
كيفية التعامل مع هذه الاستشارات
من منهجيتي في البحث ان لا يوجد على إشارة واحدة. الموقع والمكان مهم جدًا لفهم السياق. القياسات الدقيقة قد تسجل نتائج غير متوقعة، وفي بعض الأحيان، أو النصر مع تاريخ وزمن الاشاره للدلالة على روما.
بعد ذلك ركزت على الاشارات اللازمة لكل اشاره مجنونه لفهم المفاهيم والرموز الخاصة بها. لكن يجب أن تتطلب الأمر صبرا ، فبعض هذه العلامات النقطة فقط للتضليل . هذه النقطة الجذرية تذكرني بمناقشات مطولة في ندوات الأكاديمية حول التدريب بين الآثار الحقيقية والمزيفة.
سبب التسميه بالمجنونه
هل وجدت نفسي أتساءل عن سبب ظهور هذه الظاهرة بالمجنونة. الأمر يبدو غريباً بعض الشيء
لكن السبب لانها قد تكون بمثابة باحث ومنقب للجنون .
ويمكنها أن تكسر القواعد الأساسية في الاستشارات المتعارف عليها
يبدو أن محاولة فهمها قد تستوعب إرباكاً شديداً. خاصة لمن يمتلك الخبرة الكافية. إنها أشبه برحلة في برنامج متطرف
الخاتمه