 |
| الفخار المستخدم لحفظ المال عبر الحضارات القديمة |
الفخار المستخدم لحفظ المال عبر الحضارات القديمة
الفخار عند البيزنطيين
في الحضارة البيزنطية، كان الناس يتابعون بأموالهم في أواني فخارية صغيرة. الجرار كانت تصنعات اللازمة لمنع سرقة الأموال. حيث تم دفنها في بيوت الأطفال من الضياع
العملات المعدنية الذهبية والبرونزية لا يمكن استخدامها باستمرار. تم العثور على بعض القطع الفخارية التي تحتوي على رطوبة. هذا يدل على ذكاء في التصميم
الفخار عند الرومان
بالنسبة للرومان، كانوا يستخدمون أنواعًا مختلفة من أواني الهاتف. كانت الأمفورا الكبيرة تستخدم كجزء، لكن الأدوات الصغيرة كانت أكثر عملية. وبعضها يشبه إلى حد ما حصالات الهاتف المحمول
اكتشافات كمية عديدة وكثيرة عن كنوز مدفونة في جرار فخارية. هذا يوضح مدى هذه المخالفة بين الناس. المعابد والمنازل الخاصة احتوت على مثل هذه اوعية لحفظ الأموال
 |
الفخار لحفظ المال عند الاغريق
القخار عند اليهود
في التراث اليهودي القديم، نجد أن الفخار جزء أساسي من الحياة اليومية. خلال الهيكل الثاني، كانت تلك الجرار الصغيرة تحمل أهمية خاصة. اختاروا الناس خيارات متنوعة للإختيارات للضرائب أو التبرعات العلمية
في مناطق مثل قمران وقيدار، كانت الأواني الفخارية تحوي عملات معدنية. وكانت الفكرة بسيطة، حيث توفر الفخار حماية نسبية للأموال. يمكن استخدام الطين أو الشمع لإغلاقها بشكل جيد
الجرار ذات الرقاب تيري كانت منتشرة. ثانيًا كان يخبئها في بيوته، ويفضلون المغارات. كل حسب متطلباته واحتياجاته.
 |
| القجه او الفخار المستخدم لحفظ المال عند ورشتين |
الفخار عند ورشون
في العهد القديم، كانت هناك عادة جميلة منتشرة بين الناس. الفخاريات الصغيرة التي نسميها حصالات، كانت جزءا من الحياة اليومية. تخيل طفلاً يدخر نقوده في وعاء فخاري بسيط، وانتظار اللحظة التي تكسر فيها الحصة ليشتري ما يحلم به.
الأقجة والليرات المعدنية كانت تتراكم داخل تلك الأواني الفخارية. كلاهما كان بسيطاً، مطلوب منهما مزخرفاً تلك الطاقة. في الكلية، كانت لا تزال بصالها في مصاصات القهوة. فمادتهم لاستخدام جراراً أكبر لمدخراتهم.
الفتحة المتاحة في الأعلى كانت فكرة ذكية. تمنع العدوى، وتجعل الإدخار عادة إجبارية تقريبًا. كم من الأحلام تحققت عندما كسرت تلك الحصالات؟ كم من أمنيات بدأت تبطئ إلى حقيقة بفضل تلك الفخارية الصغيرة؟
الفخار عند الغريق
الفخار كان عنصراً أساسياً في الحياة اليومية عند الإغريق. الجرار الكبيرة يعرف باسم Pithoi لم تكن موجودة في كل منزل تقريبا. تخيل كم كان الأمر مزعجاً، عندما تبحث عن عملاتك بين أكوام الحبوب والزيت
الأدوات الصغيرة أو ما يسمى Lekythoi كانت أكثر سهولة في استخدام الهاتف. يشكلها الضيق من الصعب على اللصوص الوصول لما لها. مع ذلك، يبدو أن بعض الناس فضلوا دفن أموالهم في الأرض داخل هذه الأواني
المثير أن الكثير من الكنوز الأثرية التي عثرت عليها كانت في مثل هذه الاكتشافات الفخارية. ربما كان أصحابها يأملون في استرجاعها لاحقا، لكن القدر كان له رأي آخر. بعض هذه الأواني تعمل مدفونة لقرون قبل أن يعثر عليها أحد
.
الخلاصه
خلال دراستي لتاريخ النظم المالية القديمة، من المناسب استخدام الفخار بكميات كبيرة. الأمر ليس مجرد تقنية تخزين، بل يعكس حقيقة أن الإنسان في التكيف مع متطلبات العصر
في الإمبراطورية البيزنطية، كانوا هم تلك الأواني الصغيرة الجورجية. شيء مثير حقا كيف كانت الزجاجة مملوءة بحماية إضافية. بينما الرومان، يا لهم من عمليين، بصفة خاصة من الجرار تدعو الأمفورات
المثير أن كل حضارة الألوانت لمستها الخاصة. اليهود مثلاً كانوا يغلقون الجرار بالطين أو الشمع. تصور كم كان ذلك بذكاء في ذلك الوقت. بولندا فجعلوا الأمر أكثر سهولة في التعامل مع الأيام
لا أنسى كيف كان الإغريق استخدام الجرار الكبيرة والصغيرة. يبدو أنه يمكن فهمه بشكل واضح لأهمية تنويع لحفظ الثروات. هذه التي تطورت لنا كيف نشأت مفاهيم الأمان المالي عبر العصور
